ووصينا
الإنسان بوالديه حملته أمه وهنا على وهن وفصاله في عامين أن اشكر لي
ولوالديك إليَّ المصير وإن جاهداك على أن تشرك بي ما ليس لك به علم فلا
تطعهما وصاحبهما في الدنيا معروفا واتبع سبيل من أناب إلي ثم إلي مرجعكم
فأنبئكم بما كنتم تعملون
...
انا بشكرك علي التوبيك الجميل
وبشكرك علي اهتمامك بالموضوع دا لاننا دايما محتاجين حد يفكرنا بيه
ميرسي ليكي